جيمس كليفرلي وزير الداخلية المعين فى حكومة ريتشي سوناك |
جيمس سبنسر كليفرلي وزير الداخلية المعين فى حكومة ريتشي سوناك مواليد 4 سبتمبر 1969 في لندن سياسي بريطاني وضابط احتياطي بالجيش ينتمي لحزب المحافظين، يشغل منصب وزيرالخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية في حكومتي ليز تراس وريشي سوناك منذ 6 سبتمبر 2022. شغل سابقاً منصب وزير التعليم من 7 يوليو إلى 6 سبتمبر 2022 ومنصب الأمين العام لحزب المحافظين إلى جانب بن إليوت من 24 يوليو 2019 إلى 13 فبراير 2020، وعضو في هيئة لندن التشريعية من 2008 إلى 2016. نائب في مجلس العموم عن برينتري منذ عام 2015.
دعا كليفرلي إلى التصويت على خروج بريطانيا في استفتاء بقاء المملكة المتحدة ضمن الاتحاد الأوروبي لعام 2016. في وزارة ماي الثانية، شغل منصب نائب رئيس حزب المحافظين من عام 2018 حتى عام 2019 والوكيل البرلماني لوزارة خروج الدولة من الاتحاد الأوروبي من أبريل إلى يوليو في عام 2019، عقب استقالة كريس هيتون هاريس . شغل منصب وزير خارجية بريطانيا منذ 6 سبتمبر 2022.
دَيفيد كاميرون وزير الخارجية المعين فى حكومة ريتشي سوناك |
دَيفيد وليام دونالد كاميرون وزير الخارجية المعين فى حكومة ريتشي سوناك من مواليد 9 أكتوبر 1966 هو رئيس وزراء المملكة المتحدة السابق منذ 11 مايو 2010 حتى قدم استقالته وتسلُّمت تيريزا ماي رئاسة الحكومة البريطانية في 13 يوليو 2016 وهو أول رئيس وزراء يقود حكومة ائتلافية منذ حكومة ونستون تشرشل أثناء الحرب العالمية الثانية كما أنه كان زعيم حزب المحافظين مابين 2005 إلى 2016. ومثل ويتني في برلمان المملكة المتحدة.. وقد أرتباط سياسته بليبرالية اقتصادية وليبرالية اجتماعية.
ولد كاميرون في لندن لأسرة من الطبقة العليا وقد درس في كلية إيتون وفي جامعة أوكسفورد دارساً الفلسفة السياسة والاقتصاد، ثم انضم إلى حزب المحافظين عملً في إدارة البحوث مابين 1988 إلي 1993، وأصبح المستشار الخاص لنورمان لامونت ومن ثم لمايكل هوارد.
ثم مساعداً لرئيس الوزراء السابق جون ميجور قبل أن يغادر السياسة ليعمل في شركة (كارلتون للإتصالات) في عام 1994.
ترشح أول مرة لعضوية البرلمان في عام 1997 وذلك عن دائرة ستافورد لكنه خسر في الانتخابات، ثم عاد وترشح بعام 2001 عن دائرة ويتني، واستطاع تحقيق الفوز.
ترشح أول مرة لعضوية البرلمان في عام 1997 وذلك عن دائرة ستافورد لكنه خسر في الانتخابات، ثم عاد وترشح بعام 2001 عن دائرة ويتني، واستطاع تحقيق الفوز.
ارتفع بسرعة ليصبح رئيسًا لتنسيق السياسات خلال الحملة الانتخابية لعام 2005. ثم انتخب قبل نهاية العام رئيسًا لحزب المحافظين، وأصبح بحكم ذلك زعيمًا للمعارضة إلى أن استطاع أن يحقق فوز بالانتخابات وأن يتولى رئاسة الحكومة مع الديمقراطيون الليبراليون.
أتسمت رئاسته بالانعكاسات المستمرة من الأزمة المالية 2007-2008؛ وهذا ينطوي على عجز كبير في مال الحكومة والتي سعت الحكومة في حله عبر برنامج تقشف. أدخلت إدارته تغييرات واسعة النطاق في مجال الرعاية الإجتماعية، سياسية الهجرة، التعليم والرعاية الصحية في إنجلترا.. حيث خصخصة الحكومة شركة البريد الملكي وبعض أصول الدولة الأخرى، وأقرت زواج المثلية.
وعلى الصعيد الدولي، تدخلت حكومته عسكرياً في ثورة 17 فبراير، وأذنت لاحقاً بقصف تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)؛ على الصعيد المحلي، أشرفت حكومته على الاستفتاء على إصلاح التصويت واستفتاء استقلال اسكتلندا 2014، وكلاهما أكدت النتيجة المفضلة لكاميرون.
عندما حصل حزب المحافظون على أغلبية غير متوقعة في الإنتخابات العامة البريطانية 2015 ظل كاميرون رئيساً للوزراء، وهذه المرة قائداً لحكومة المحافظين فقط. للوفاء بتعهد البيان، قدم استفتاء بقاء المملكة المتحدة ضمن الاتحاد الأوروبي.
وأيد كاميرون العضوية المستمرة؛ ولكن بعد نجاح تصويت في المغادرة من الاتحاد الأوروبي، أستقال ليفسح الطريق لرئيس وزراء جديد، وخلفته تيريزا ماي.
قد أشاد كاميرون بتحديث الحزب المحافظ ولتناقص العجز الوطني في المملكة المتحدة. وعلى النقيض من ذلك، انتقدته شخصيات على اليسار واليمين، واتهم بالانتهازية السياسية والنخبوية.
قد أشاد كاميرون بتحديث الحزب المحافظ ولتناقص العجز الوطني في المملكة المتحدة. وعلى النقيض من ذلك، انتقدته شخصيات على اليسار واليمين، واتهم بالانتهازية السياسية والنخبوية.
تعليقات
إرسال تعليق