أفادت وسائل اعلام عبرية انه بعد كارثة الشجاعية بالأمس تدرس إسرائيل تقديم اقتراح جديد لإطلاق سراح الرهائن.
وذكر الاعلام العبري انه اليوم السبت نقلا عن مصادر مشاركة في المفاوضات للتوصل إلى اتفاق إنساني، على غرار الاتفاق السابق و الذي سيتم بموجبه إطلاق سراح النساء والأطفال الذين ما زالوا محتجزين لدى حماس، قالت إنها ستكون عملية "طويلة وصعبة".
ومن المتوقع أن يناقش مجلس الحرب، الذي يجتمع اليوم، هذه القضية.
وذكرت مصادر مصرية وفقا المصادر سالفة الذكر أن مصر وقطر عرضتا على حماس مقترحات جديدة للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن، والذي سيشمل إطلاق سراح كبار السن والمدنيين مقابل سجناء فلسطينيين كبار ولكن حماس لم ترد على المقترحات.
ووفقا للإعلام العبري التقى رئيس الموساد دادي برنياع الليلة الماضية في عاصمة أوروبية مع رئيس الوزراء القطري آل ثاني وعاد إلى إسرائيل في الصباح.
وذكرت قناة العربية، نقلا عن اثنين من كبار مسئولي حماس، أن باب المفاوضات للتوصل إلى اتفاق كامل للإفراج عن المخطوفين لم يغلق، كما طالب الوسطاء.
ومع ذلك، قيل إن حماس أبلغت الوسطاء بشرط استئناف المفاوضات - وقف كامل لإطلاق النار.
وكان الاجتماع هو الأول بين مسئولين إسرائيليين وقطريين منذ انتهاء وقف إطلاق النار.
وبحسب الاعلام العبري تقول مصادر مطلعة على التفاصيل إن هناك عقبات على طول الطريق، بما في ذلك الشروط التي تفرضها حماس.
في الوقت نفسه، أجرى وزير الدفاع يوآف جالانت مناقشة اليوم حول الجهود المبذولة لإعادة الرهائن.
وشارك في النقاش رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي، ومدير الموساد برنيع، ومدير جهاز الأمن العام رونين بار، وقائد الجهود الاستخباراتية في قضية أسرى الحرب ووزارة الداخلية، اللواء (احتياط) نيتسان ألون.
على خلفية الأحداث الأخيرة ، من المتوقع أن يجتمع مجلس وزراء الحرب هذا المساء.
وفي وقت سابق، أصدر الجيش الإسرائيلي تحقيقه الأولي في الحادث الذي قتل فيه المختطفون الإسرائيليون الثلاثة، يوتام حاييم وألون شمريز وسامر الطلالقة، بطريق الخطأ خلال نشاط القوات في الشجاعية أمس.
وفقا للتحقيق، تم إطلاق النار على المخطوفين وهم يلوحون بعلم أبيض، حتى أن أحدهم نادى "مساعدة" باللغة العبرية.
وأدى الإعلان عن مقتل الثلاثة إلى احتجاج الحشود في تل أبيب الليلة الماضية، مطالبين بالإفراج الفوري عن المختطفين.
واجتمع اليوم أسر المختطفين لمناقشة الخطوات اللازمة لتكثيف نضالهم لعودة ذويهم .
وذكرت مصادر مصرية وفقا المصادر سالفة الذكر أن مصر وقطر عرضتا على حماس مقترحات جديدة للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن، والذي سيشمل إطلاق سراح كبار السن والمدنيين مقابل سجناء فلسطينيين كبار ولكن حماس لم ترد على المقترحات.
ووفقا للإعلام العبري التقى رئيس الموساد دادي برنياع الليلة الماضية في عاصمة أوروبية مع رئيس الوزراء القطري آل ثاني وعاد إلى إسرائيل في الصباح.
وذكرت قناة العربية، نقلا عن اثنين من كبار مسئولي حماس، أن باب المفاوضات للتوصل إلى اتفاق كامل للإفراج عن المخطوفين لم يغلق، كما طالب الوسطاء.
ومع ذلك، قيل إن حماس أبلغت الوسطاء بشرط استئناف المفاوضات - وقف كامل لإطلاق النار.
وكان الاجتماع هو الأول بين مسئولين إسرائيليين وقطريين منذ انتهاء وقف إطلاق النار.
وبحسب الاعلام العبري تقول مصادر مطلعة على التفاصيل إن هناك عقبات على طول الطريق، بما في ذلك الشروط التي تفرضها حماس.
في الوقت نفسه، أجرى وزير الدفاع يوآف جالانت مناقشة اليوم حول الجهود المبذولة لإعادة الرهائن.
وشارك في النقاش رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي، ومدير الموساد برنيع، ومدير جهاز الأمن العام رونين بار، وقائد الجهود الاستخباراتية في قضية أسرى الحرب ووزارة الداخلية، اللواء (احتياط) نيتسان ألون.
على خلفية الأحداث الأخيرة ، من المتوقع أن يجتمع مجلس وزراء الحرب هذا المساء.
وفي وقت سابق، أصدر الجيش الإسرائيلي تحقيقه الأولي في الحادث الذي قتل فيه المختطفون الإسرائيليون الثلاثة، يوتام حاييم وألون شمريز وسامر الطلالقة، بطريق الخطأ خلال نشاط القوات في الشجاعية أمس.
وفقا للتحقيق، تم إطلاق النار على المخطوفين وهم يلوحون بعلم أبيض، حتى أن أحدهم نادى "مساعدة" باللغة العبرية.
وأدى الإعلان عن مقتل الثلاثة إلى احتجاج الحشود في تل أبيب الليلة الماضية، مطالبين بالإفراج الفوري عن المختطفين.
واجتمع اليوم أسر المختطفين لمناقشة الخطوات اللازمة لتكثيف نضالهم لعودة ذويهم .
تعليقات
إرسال تعليق