ويطالب بيني جانتس وجادي ايزنكوت و جدعون ساعر بالاستقالة لأسقاط الحكومة
انتقد زعيم المعارضة الاسرائيلية يائير لابيد حكومة بنيامين نتنياهو وكذلك مجلس الوزراء الامني "مجلس الحرب المصغر" وطالب الوزراء بيني جانتس و جادي آيزنكوت وجدعون ساعر بالاستقالة وأن يغادروا الحكومة من اجل اسقاطها .
قال لابيد هذه الحكومة ليست ملزمة بقيادة الحرب و ايضا نتنياهو غير ملزم بقيادة البلاد.
تابع زعيم المعارضة هذه الحكومة بما فيها مجلس الوزراء الأمني أصبحت مسرحاً لهجمات سامة على الجيش الإسرائيلي ..هذه حكومة تواصل تحويل مليارات الشواكل في منتصف الحرب إلى أرصدة الائتلافات المشينة.
أكد هذه حكومة ليس لها عمل سياسي وليس لديها تعريفًا للغرض من استراتيجية الحرب، لقد دخل بيني و جادي و جيدعون إلى مقعد الوزارة في عهد نتنياهو لأنهم اعتقدوا أن ذلك في مصلحة الدولة، ربما كان ذلك صحيحًا قبل ثلاثة أشهر، وهو بالتأكيد ليس صحيحًا الآن.. هذه ليست حكومة وحدة، هذه ليست حكومة طوارئ.
أشار الي إن اعضاء الحكومة لا ينقذون دولة إسرائيل، بل إنهم ينقذون نتنياهو من أجل من يقاتلونا، من أجل المختطفين ومن اجل نافخ النفير، بن جفير و سموترتش وسترو من أجل البطانة وأفراد عائلتهم ومن الخطأ السماح لهم بتمرير ميزانية إجرامية وفاسدة أخرى.
أشار الي إن اعضاء الحكومة لا ينقذون دولة إسرائيل، بل إنهم ينقذون نتنياهو من أجل من يقاتلونا، من أجل المختطفين ومن اجل نافخ النفير، بن جفير و سموترتش وسترو من أجل البطانة وأفراد عائلتهم ومن الخطأ السماح لهم بتمرير ميزانية إجرامية وفاسدة أخرى.
قال لأسابيع آلة السم نتنياهو ومساعدوه يهاجمون رئيس الأركان والجيش والقادة والمقاتلين، وكل اجتماع للحكومة يتحول إلى هجوم
مسموم على الجيش.
لن يحتجوا على عدد إشعارات الإدانة التي لن يصدروها طالما أنهم هناك، طالما أنهم يجلسون تحت قيادة نتنياهو، فهم يمنحونها
الشرعية، دولة إسرائيل بحاجة إلى حكومة أخرى ورئيس وزراء آخر، سنعطي 24 صوتا على أي تحرك لتغيير الحكومة سواء في الانتخابات أو في حكومة بديلة برئاسة بيني او غادي او يولي اي من تريدون سنكون داعمون له لتشكيل حكومة موسعة فى وقت قصير.
سندعم أي مساعي محترمة ومهتمة ستدعم الجيش، وستساعد في تنظيف البطانة، وستمرر ميزانية لصالح مواطني إسرائيل، وحكومة ستعيد الأشخاص الذين تم إجلاؤهم إلى منازلهم، وتضع خطة إعادة تأهيل وطنية على الطاولة و تبني واقع مختلف هنا.
الفيديو مصحوبًا بترجمة للعربية
تعليقات
إرسال تعليق