قال وزير الامن الداخلى ايتمار بن غفير منذ نشر الفكرة في صحيفة وول ستريت جورنال تم اكتشاف حقيقتين مهمتين، الحقيقة الأولى هي أن غالبية الجمهور في دولة إسرائيل، يعد الأمر مصدر إزعاج بالفعل، منزعجون للغاية من القيود والتوجيهات التي فرضتها علينا إدارة بايدن، وخاصة الإسرائيليون منزعجون من إدخال المعدات الإنسانية والذي نعلم جميعاً أنه سيذهب إلى أيدي حماس، فإن الإسرائيليين أيضاً منزعجون جداً من إدخال الوقود الذي يزود حماس بالطاقة فعلياً ومنذ نشره وصلتني الآلاف رسائل من مواطنين إسرائيليين تطلب مني الاستمرار في قول ما يعتقده الإسرائيليون، وتطلب مني أن أكون قويًا وأحافظ عليه مصلحة دولة إسرائيل وهكذا سنفعل نحن في عوتسما يهوديت.
الحقيقة الثانية وهي أن الاستوديوهات والليكود لا يحبان النقد وكما قلت ليس لدي وقت أسامح كل المعلقين أن أراهم ولكنني أستقبل المقاطع بين الحين والآخر، وأعلم أيضًا أن هناك عاملًا في بيئة رئيس الوزراء هو الذي اتصل لقد توجه ببساطة إلى أعضاء كنيست الليكود، وطلب منهم مهاجمته، مهاجمته، وحاول تحفيزهم.
أريد أن أخبر ذلك الحزب وأريد أن أقول لهؤلاء الأعضاء الكنيست أريد أن أقول لهؤلاء المعلقين، أنا في طريقي، لا أرمش، لا أطوي، أستمر في قول الأشياء التي تؤلمني لدى الإسرائيليين مشكلة مع الطريقة التي تتعامل بها الحكومة الصغيرة مع الإدارة الأمريكية، بغض النظر عن عدد الهجمات علي في وسائل الإعلام، ومهما كان عدد الهجمات علي من قبل مستشاري رئيس الوزراء، فإن الجمهور يفهم المشكلة هي أننا نقدر أمريكا، ونحب الشيء الحقيقي، ولكننا بحاجة إلى تغيير الطريقة التي نتصرف بها، ونحتاج إلى قول الأشياء ليس لدي مكنسة ولا أكنس الواقع المعقد مع إدارة بايدن تحت الطاولة أمريكا صديقتنا هي حليفتنا لكن إدارة بايدن يجب أن تتوقف للضغط علينا من أجل إدخال الوقود الذي يذهب إلى حماس ووضع إنساني يدير إنسانيًا فقط مقابل إنساني في الجملة الأخيرة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء أعرف أنك تقف اليوم، عند مفترق الطرق، يمكنك ويجب عليك اختيار مسار واحد وهو مسار تلك الخزانة الصغيرة من خلال هذا المفهوم طريقة الأكل، طريقة عدم اتخاذ القرار، طريقة القبول بالأمر الواقع، الدولة الفلسطينية، الطريقة التي أثبتت مرارا وتكرارا الأخطاء لها، وهناك طريقة أخرى، طريقة القوة اليهودية، طريقة التدنيس، طريقة الخضوع، طريقة تقطيع لحم الخنزير، طريقة التوقف عن إعطائهم الوقود بطريقة تعتبر مقبولة في أي دولة عادية أخرى أن تأتي وتقول أنك تريد إنسانية أحضر لنا مختطفينا منكم إنهم يريدون الإنسانية فقط من النظرية الإنسانية، وآمل أن يكون رئيس وزراء إسرائيل في الطريق.
تعليقات
إرسال تعليق