اوضح الدكتور احمد دياب الباحث و ألاستاذ فى تطور اللغة والكتابة بجامعة كلاجنفورت بالمانيا صاحب نظرية اللغة المصرية اقدم وام اللغات ان أهم عنصران في تاسوع أون (المنار)، وهو أول نظرية علمية لنشأة كوكب الأرض والكائنات، 3000 سنة قبل الميلاد.
1.السماء: إسمها المصري النتري (الطبيعي) هو (نوت)، وتتفاعل أيضاً، كأول حروف إسمها فقط (مثل جميع رموز النظام، بلا إستثناء) كحرف أبجدي نوني (ن) فقط .
2. الأرض: إسمها المصري النتري (الطبيعي هو (جِب)، وتتفاعل أيضاً، كأول حروف إسمها فقط (مثل جميع رموز النظام، بلا إستثناء) كحرف أبجدي جيمي (ج) فقط.
عندما شاهد (العلماء) الأجانب، رموز الحضارة المصرية العملاقة، إعتقدوا أنها رموز تصويرية، تتفاعل (دائماً)!!! لغوياً بأسمائها الكاملة.... ولم يستطيعوا إكتشاف، أن رموز الطبيعة المصرية، قادرة أن تتفاعل أيضاً، كحروف أبجدية حرفية.
هذا الإعتقاد الخاطئ الكارثي، أن الرموز المصرية (إسمية)! وليست أبجدية حرفية، أعطىَ الفرصة، لأبجدية العبرانيين الإسرائيلية (نقش بعلات)، لإعتمادها دولياً، وتوثيقها عالمياً، كأول وام أبجديات التاريخ الإنساني أكمله.!!!
هنا نسىَ أو (تناسىَ) هؤلاء العلماء أيضاً، أن الأبجدية (مبدأ) وليست شكل.
أبجدية الطبيعة المصرية، هى أوّل وأم أبجديات التاريخ الإنساني، على الإطلاق.
تعليقات
إرسال تعليق