شلومي بيندر |
ذكرت القناة 12 العبرية لقد مر يومان منذ أن أصبح اسم "شلومي بيندر" حديث اليوم في النظام السياسي والرأي العام في "إسرائيل"، وذلك بعد قرار رئيس الأركان اللواء هرتسي هاليفي بتعيينه رئيسًا لـ شعبة الاستخبارات العسكرية، فمن هو الرجل الذي سيتولى الآن مسؤولية الجناح الأكثر حساسية في الجيش الإسرائيلي؟ القائد الموقر ذو القدرات الهائلة، أو الذي كان شريكًا في فشل السابع من أكتوبر؟
في حين أنه من الواضح أن قسم الاستخبارات والقيادة الجنوبية فشلا، فإنه لا يزال من غير الواضح في هذه المرحلة ما هو دور قسم العمليات وما إذا كان "بيندر" قد فشل أيضًا في دوره.
ومنذ قرار التعيين، أعلن العشرات من أهالي المقاتلين القتلى في لواء جولاني، الذي كان يقوده سابقًا، أنهم سيقدمون التماسًا ضد التعيين، وقال إيال إيشيل، والد الراحل روني إيشيل: "إنه لا يستحق، وبالتأكيد بالنسبة له كقائد في الجيش الإسرائيلي الذي أوصلنا جميعًا إلى هذه الكارثة صباح السبت، نحن حقًا في المراحل النهائية لتقديم الالتماس إلى المحكمة العليا.
يذكر ان شلومي بيندر من مواليد فبراير للعام 1975، و نشأ في مدينة حيفا المحتلّة.
انضم للجيش الإسرائيلي في نوفمبر 1993، والتحق بالوحدة النخبوية- دورية هيئة الأركان العامة المعروفة بـ سيرت متكال، والتحق بشعبة المظلى وخاض دورة تدريبية كمقاتل.
ثم التحق بدورة ضباط المشاة، وفي نهاية الدورة عاد إلى وحدة المظلى، وعين قائداً للفريق، ثم شارك في القتال ضد المقاومة في جنوب لبنان.
عام 1999 أصيب بجروح خطيرة جراء انفجار عبوة ناسفة خلال تمرين، وبعد عدة أشهر من التعافي، عاد إلى الالتحاق الوحدة.
تم ترقيته إلى رتبة قائد فصيلة، وقاد عدة عمليات خلال حرب يوليو 2006، ثم تم تعيينه نائباً لقائد الوحدة.
عام 2010 تمت ترقيته وعُين قائداً لوحدة أيغوز، واستمر في هذا المنصب حتى 15 يوليو 2012.
شغل منصب أركان في هيئة الأركان العامة بين عامي 2012 و 2013 .
مايو من العام 2013، تم تعيينه قائداً لدورية الأركان العامة، واستمر في منصبه حتى 16 مارس 2016.
تم تعيينه قائداً للواء جولاني في 4 سبتمبر 2016، وشغل هذا المنصب حتى 24 مايو 2018 وفي نهاية فترة عمله ذهب للدراسة في واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية.
تمت ترقيته إلى رتبة عميد في 5 أغسطس 2019، وفي 12 من الشهر نفسه تولى منصبه قائد لتشكيل الجليل، الذي استمر فيه حتى 26 أبريل 2022.
تم تعيينه رئيسًا لقسم العمليات بشعبة العمليات في 3 من أكتوبر 2022.
تولى مسئولية نقل قوات في جيش الاحتلال المتواجدة في منطقة غلاف غزة إلى منطقة الضفة الغربية، قبل حدوث عملية طوفان الأقصى بساعات تم تحميلة مسئولية التخبط والضياع الذي أصاب جيش الاحتلال بعد طوفان الأقصى.
انضم للجيش الإسرائيلي في نوفمبر 1993، والتحق بالوحدة النخبوية- دورية هيئة الأركان العامة المعروفة بـ سيرت متكال، والتحق بشعبة المظلى وخاض دورة تدريبية كمقاتل.
ثم التحق بدورة ضباط المشاة، وفي نهاية الدورة عاد إلى وحدة المظلى، وعين قائداً للفريق، ثم شارك في القتال ضد المقاومة في جنوب لبنان.
عام 1999 أصيب بجروح خطيرة جراء انفجار عبوة ناسفة خلال تمرين، وبعد عدة أشهر من التعافي، عاد إلى الالتحاق الوحدة.
تم ترقيته إلى رتبة قائد فصيلة، وقاد عدة عمليات خلال حرب يوليو 2006، ثم تم تعيينه نائباً لقائد الوحدة.
عام 2010 تمت ترقيته وعُين قائداً لوحدة أيغوز، واستمر في هذا المنصب حتى 15 يوليو 2012.
شغل منصب أركان في هيئة الأركان العامة بين عامي 2012 و 2013 .
مايو من العام 2013، تم تعيينه قائداً لدورية الأركان العامة، واستمر في منصبه حتى 16 مارس 2016.
تم تعيينه قائداً للواء جولاني في 4 سبتمبر 2016، وشغل هذا المنصب حتى 24 مايو 2018 وفي نهاية فترة عمله ذهب للدراسة في واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية.
تمت ترقيته إلى رتبة عميد في 5 أغسطس 2019، وفي 12 من الشهر نفسه تولى منصبه قائد لتشكيل الجليل، الذي استمر فيه حتى 26 أبريل 2022.
تم تعيينه رئيسًا لقسم العمليات بشعبة العمليات في 3 من أكتوبر 2022.
تولى مسئولية نقل قوات في جيش الاحتلال المتواجدة في منطقة غلاف غزة إلى منطقة الضفة الغربية، قبل حدوث عملية طوفان الأقصى بساعات تم تحميلة مسئولية التخبط والضياع الذي أصاب جيش الاحتلال بعد طوفان الأقصى.
تعليقات
إرسال تعليق